التمرين الأول : ( 06 نقاط )
أربط بسهم بين الحيوان و نوع حركته و مكان ارتكازه.
المارو المشي الارتكاز على الأرض
القرش الطيران الارتكاز على الهواء
الخفاش السباحة الارتكاز على الماء
الضب الزحف
الإوز
اللقلق
التمرين الثاني: ( 06 نقاط )
يسمح قياس كمية ( O2 ) المذاب في الماء في درجات حرارة مختلفة من تقدير الوتيرة التنفسية لدى السمكة و نتائج القياس يوضحها الجدول التالي:
درجة حرارة الماء ( 0°C ) 0 5 10 15 20 25 30
كمية O2 المذاب في الماء mg/L 14 12 11 10 09 8.5 7.5
الوتيرة التنفسية( عدد الحركات التنفسية ) 30 42 64 86 117 146 179
1 – أنجز منحنى بياني لتأثير الحرارة على تركيز الـ O2 مستخدما المقياس التالي:
1cm 5°
1cm 1mg/l
2 – فسر المنحنى البياني.
3 – فسر تأثير الحرارة على الوتيرة التنفسية للسمكة من معطيات الجدول.
4 – عند درجة حرارة 40°C يلاحظ لون غلاصم السمكة أحمرا داكنا . فسر ذلك.
5 – ما هي التحورات الجسمية التي مكنت السمكة من التكيف مع هذا الوسط؟
الوضعية الإدماجية : ( 08 نقاط )
غادرت بعض الطيور البرية في أسراب هامة من مواطنها الأصلية باتجاه إفريقيا مرورا ببلادنا أين يتم إحصاء في نهاية أكتوبر من عام 2005 ما يقارب أربعة آلاف طير مهاجر ببحيرة رغاية و ذلك بحثا عن الغذاء و الدفء خلال موسم تكاثرها. فالبعض من هذه الطيور قد يكون حاملا لفيروس الأنفلونزا المعروف H5N1 و الذي تم عزله لأول مرة من دم طفل مات إثر إصابته بمرض أنفلونزا الطيور عام 1997 . و مع عودة ظهور هذا المرض في بعض دول أوربا دق المختصون بالجزائر وَ عبر العالم ناقوس الخطر لاتخاذ الحيطة و الحذر قبل أن يتحول إلى وباء فتاك ينتقل بين البشر.
رغم أن هذا الفيروس لا يقتل الطيور البرية الحاملة له فإنه مميت للطيور المستأنسة كالدجاج التي تختلط بها. و منها تنتقل العدوى إلى الإنسان عن طريق فضلاتها التي تتحول إلى غبار ينقله الهواء أو عن طريق استهلاك لحومها.
- باستغلال النص أجب عن الأسئلة التالية:
1 – ما سبب مغادرة الطيور البرية لمواطنها الأصلية ؟ و متى يحدث ذلك؟
2 – سم الاستراتيجية التي تلجأ إليها هذه الطيور في مثل هذه الظروف؟
3 – استخرج طرائق انتقال العدوى من : - الطيور البرية إلى الطيور المستأنسة
- الطيور المستأنسة إلى الإنسان
4 – ما هي الإجراءات الضرورية لتفادي العدوى و منع تفشي الوباء في أوساطها ؟
بالتوفيــــق