ان الله معنا حيثما كنا فما من نجوى ثلاثة الا و هو رابعهم...الى اخر الاية واول ما يصوره عقلنا القاصر هو كيف يكون معنا جميعا مهما كان مكاننا واضرب مثلا للتقريب الفكرة بالشمس التي معنا جميعا حينما تبزغ..ولقد قرات مقالا دات مرة عن احد الباحثين اد راح يبرهن وجود البعد الرابع الدي لا ندركه بعقولنا ثم بنفس الطريقة يمكن برهنة البعد الخامس وهكدا اد فرض مخلوقات لا تدرك الحجم تعيش على بعدين فقط اي على السطح فلو كان السطح منحن فادا ارادت ان تنتقل من حافة السطح الى الطرف الاخرفانها تقطع كل المافة متبعة السطح بينما لو كانت تدرك الحجم لكانت المسافة اقصر فلو قربت تلك الورقة مني الست مع تلك المخلوقات السطحية جميعا مهما كان عددهم و مادا لو كنا نحن كدلك كتلك المخلوقات السطحية فكما انها لا تدرك البعد الثالث فكدلك نحن لا ندرك البعد الرابع و يمكن الرجوع الى ما قاله انشتين وبهده الطريقة يمكن ان نبعد الزيغ عن قلوبنا و تطمئن قلوبنا ربنا لا تزغ قلوبنا اللهم امين.