منتديات بوزكري
مرحبا بيكم ادخل وسجل
منتديات بوزكري
مرحبا بيكم ادخل وسجل
منتديات بوزكري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بوزكري

۩ஜஜ۩۞۩ஜஜ۩ منتديات بوزكري اسلامي للفن والابداع لكل العرب والجزائريين ۩ஜஜ۩۞۩ஜஜ۩۞۩ஜ
 
الرئيسيةمواضيع اخيرةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرجوع إلى الحق فضيلة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
عضو برونزي رائع جدا
عضو برونزي رائع جدا
Admin


عدد المساهمات : 11334
نقاط : 24571
تاريخ التسجيل : 30/06/2011

الرجوع إلى الحق فضيلة  Empty
مُساهمةموضوع: الرجوع إلى الحق فضيلة    الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالإثنين 6 مايو 2013 - 11:44

ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله
من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له
و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا
عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم
بإحسان الى يوم الديـــن ، أما بعد ...
أهـــلا بكـم






الرجوع إلى الحق فضيلة  59196c0b5wf5cg4




















الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام
على خير الورى وسيد البشر محمد بن عبد الله الصادق الأمين، صلى الله عليه
وعلى آله الأطهار ما تعاقب الليل والنهار، صلاة وسلاماً أبديين متعاقبين ما
دامت السماوات والأرضين، أما بعد:

فالإنسان بشر، يعتريه الخطأ
والنسيان، والضعف والقوة، ويقع منه الخطأ والمعصية، وليس ذلك عيبا، ولكن
العيب هو التمادي فيه، أما إذا عرف الحق ورجع إليه فهذه منقبة له، لحديث
أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون" (رواه ابن ماجة والدارمي وحسنه الألباني).

والمطالع لسير السلف الصالح رضي الله عنهم يجدهم ممن قلَّت أخطاؤهم، ومع ذلك فهم أحق الناس بأن يكونوا ممن قال الله تعالى فيهم: {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ}[الأعراف:
201]، هذه المبادرة إلى التوبة، وتلك المسارعة إلى الرجوع للحق، هي ولا شك
خير من التمادي في الباطل استجابة لأهواء النفوس، ونزعات الشياطين،
وتكبراً عن الاعتراف بالخطأ لاسيما عند الخصومات.

اختلاف الطبائع عند كثير من الناس:

كثيراً
ما تكون الطبائع التي لم تُهذّب سبباً من أسباب زلة القدم، والوقوع في بعض
الخصومات، والجدال، ومن المعلوم أن طبائع الناس وأخلاقهم تختلف اختلافاً
كبيراً بيِّناً، فمنهم السهل ومنهم الحزن، ومنهم المتواضع ومنهم المتكبر،
ومنهم سريع الغضب قريب الرجوع إلى الحق، فهذه بهذه، ومنهم من يكون بطيء
الغضب بطيء الفيئة فهذه بهذه.
لكن مما لا شك فيه أن خيرهم بطيء الغضب
سريع الفيئة، وشرهم سريع الغضب بطيء الفيئة، الذي لا يكاد يقر بخطأ، أو
يعترف بذنب، فيبدي الأسف، أو يبادر بالاعتذار، فنفسه الأمارة بالسوء قد
غلبته وقهرته فلم تدع له مجالاً لسرعة الرجوع إلى الحق.

أخي في
الله: اضبط عواطفك، وعد إلى الحق بسرعة، فحبل الخيرية بيدك أيها المؤمن،
وما عليك إلا أن تضبط عواطفك فلا تغضب ولا تسيء، وإن لم تتمالك نفسك فلا
يطل عليك الأمد، ويتراكم على قلبك الران، وإنما تفيء إلى دائرة الحق بسرعة،
وترجع إلى جادة الصواب على عجل.

ولم يخل مجتمع من المجتمعات من
الخصومات والجدل، والنزاع مع خلق الله عز وجل، قد يكون مع أهله وزوجته
وأبنائه، أو مع جيرانه، فعليه أن يلزم الحلم والصفح فإنهما صفتان عظيمتان،
وقد امتدح الله عز وجل العافين عن الناس فقال: {الَّذِينَ
يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ
وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
}[آل عمران: 134]، وقال: {وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}[الشورى:
40]، وتعرض الأعمال يوميّ الاثنين والخميس فيغفر لكل مؤمن إلا المتخاصمين
لحديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تفتح
أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً
إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا،
أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا
" (رواه مسلم).

والمتوقع
من المؤمن الصادق أنه يسرع في الرجوع والعفو والصفح، ويسابق إلى الصلح،
أما من يلجُّ في الخصومة، ويغرق في التمادي فقد ثبت في الصحيح عن عائشة رضي
الله عنها: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم"
(البخاري ومسلم)، وفسره الإمام النووي رحمه الله فقال: "(الألد) شديد
الخصومة، مأخوذ من لديدي الوادي وهما جانباه، لأنه كلما احتج عليه بحجة أخذ
في جانب آخر، (الخصم) الحاذق بالخصومة، والمذموم هو الخصومة بالباطل في
رفع حق، أو إثبات باطل".

بل إن من صفات المنافق أنه: إذا خاصم فجر لحديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أربع
من كن فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من
النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم
فجر
" (البخاري ومسلم)، والفجور الميل عن الحق، والاحتيال في رده،
وكم يكون عظيماً ذلك الذي يذل للمؤمنين، ويؤوب إلى الرشد، ويعجل إلى ربه،
ويرجع ليرضى عنه.

ولقد ضرب أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه
مثلاً رفيعاً في سرعة الفيئة حين علم أن مسطح بن أثاثة الذي يأكل من نفقة
أبي بكر كان قد شارك في اتهام ابنته السيدة عائشة رضي الله عنه بحديث
الإفك، فأقسم أبو بكر ألا ينفق عليه، فعن عائشة زوج النبي صلى الله عليه
وسلم قالت: "حين قال لها أهل الإفك ما قالوا، فبرأها الله مما قالوا، فأنزل
الله: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ}[النور: 11] العشر الآيات
كلها في براءتي، فقال أبو بكر الصديق - وكان ينفق على مسطح لقرابته منه -:
"والله لا أنفق على مسطح شيئاً أبداً بعد الذي قال لعائشة"، فأنزل الله: {وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى}[النور:
22] الآية، قال أبو بكر: بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي، فرجع إلى
مسطح النفقة التي كان ينفق عليه، وقال: والله لا أنزعها عنه أبداً"
(البخاري).

الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل:

وليس العيب الوقوع في الخطأ إذ "كل بني آدم خطّاء، وخير الخطاءين
التوابون"، وإنما تكمن المصيبة في الإصرار على الخطأ، والتمادي في الباطل،
مع أن أبواب الرحمة مُفتّحة تدعونا لسرعة التوبة فعن أبي موسى رضي الله
عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"
(مسلم)، وتستطيع تجاوز العقبة بأن تكون صريحاً مع نفسك، وتعترف بخطئك،
وهذه بداية طريق التوبة والرجوع إلى الله، فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم
تاب تاب الله عليه، وإذا كان ربنا يدعونا إلى سعة رحمته، ويقابل ضعفنا
وإساءتنا بإحسانه، فما الذي يؤخرنا عن إصلاح أنفسنا، وما الذي يحول بيننا
وبين الرجعة السريعة، والتوبة النصوح؟ وقد جاء في الحديث القدسي الذي يرويه
أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يقول
الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه
ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي
شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإن أتاني
يمشي أتيته هرولة
". (البخاري).

أيها العبد المؤمن بادر بالتوبة إلى الله عز وجل، وإياك ثم إياك والتسويف.

إن
الذي يحول دون التعجيل بالتوبة هو الوقوع في قيد الإصرار، ولقد بوب الإمام
البخاري رحمه الله أحد أبواب كتاب الإيمان بقوله: "باب خوف المؤمن من أن
يحبط عمله وهو لا يشعر، وما يُحذر من الإصرار على النفاق والعصيان من غير
توبة لقول الله تعالى: {وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ}[آل
عمران: 135]"، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله على هذا الباب: "وكأن المصنف
لمّح بحديث عبد الله بن عمرو المخرج عند أحمد مرفوعاً قال: "ويل للمصرّين الذي يصرّون على ما فعلوا وهم يعلمون"
أي: يعلمون أن من تاب تاب الله عليه، ثم لا يستغفرون، قاله مجاهد وغيره"،
وصورة الإصرار هي العزم على معاودة الذنب، وعدم الإقلاع بالتوبة إلى الله
منه، والله أعلم.
فهل يختار المؤمن مصير الويل والهلاك أم يقاوم هواه
ويستعلي على نزوات الشيطان لينطلق من قيدها ساعياً إلى رحمة الله؟ فإذا
أسأت فأحسن، وإذا أذنبت فاستغفر؛ لعل عملك يشهد لك بالسرعة في طاعة الله،
وإذا أخطأت في حق أحد فبادر بالاعتذار، قبل فوات الأوان، وقبل أن تصل الروح
إلى الحلقوم، عند ذلك لا ينفع الندم قال الله تعالى: {فَلَوْلَا
إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ *وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ * وَنَحْنُ
أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ
}[الواقعة: 83-85].

أخي في الله: أما ذكرت أنك ميت، وأن الموت لا مفر منه.

هو الموت ما منه ملاذٌ ومهرب *** متى حط ذا عن نعشه ذاك يركب

نؤمـل آمـالاً و نبغي نتاجها *** وعلَّ الـردى عمَّا نرجيه أقرب

إلى الله نشكـو قسوة في قلوبنا *** وفي كل يوم واعظ الموت يندب

نسأل
الله تعالى أن يبصرنا بعيوبنا، وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه،
ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، إنه على كل شيء قدير، والحمد لله رب
العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.






















الرجوع إلى الحق فضيلة  59196c0b5wf5cg4









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
♥اردنية حتى النخاع♥
عضو مشارك
عضو مشارك
♥اردنية حتى النخاع♥


عدد المساهمات : 106
نقاط : 114
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
العمر : 24
الموقع : الاردن اولا

الرجوع إلى الحق فضيلة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجوع إلى الحق فضيلة    الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالإثنين 6 مايو 2013 - 15:41

Mad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
assmababar
عضو متالق
عضو متالق
assmababar


عدد المساهمات : 256
نقاط : 258
تاريخ التسجيل : 06/01/2013

الرجوع إلى الحق فضيلة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجوع إلى الحق فضيلة    الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالإثنين 6 مايو 2013 - 15:49

الرجوع إلى الحق فضيلة  650269930
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرجوع إلى الحق فضيلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الرجوع الى الأصل فضيلة
» يا من أضعت الصلاة .. ألم يحن وقت الرجوع؟
» صــــــرخــــــة الحق
» عبد الحق بن شيخة
» أخلاق المسلم الحق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بوزكري :: المنتدى الإسلامي :: منتديات الدين الاسلامي والسنة-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» الدروس المستفادة من إسراء رسول الله صلى الله عليه وسلم
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالسبت 20 فبراير 2016 - 15:57 من طرف الصفاء

» ممثل الشباب السيد يعلاوي مروان يقوم بمبادرة حسنة
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالسبت 16 يناير 2016 - 21:53 من طرف SoNsBiK.

» التكاسل عن أداء الصلاة
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالجمعة 4 ديسمبر 2015 - 23:42 من طرف الصفاء

» العقاب بالضرب في التربية الإسلامية
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالثلاثاء 17 نوفمبر 2015 - 16:11 من طرف الصفاء

» افتراضي هل ترى ما أرى ؟؟؟
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالأحد 18 أكتوبر 2015 - 19:17 من طرف doda40dz

» قبيلة المؤمنين
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالأحد 27 سبتمبر 2015 - 8:40 من طرف الصفاء

» رحمة سابغة في المعاملة
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالجمعة 4 سبتمبر 2015 - 20:58 من طرف řαŷŏųŋα

» دستور إصلاح الأمة على نهج النبيين والمرسلين
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالأربعاء 26 أغسطس 2015 - 20:16 من طرف ANIS2001

» قد تختلف الاذواق في الرسم ولكن الفن واحد طالما لديك موهبه
الرجوع إلى الحق فضيلة  I_icon_minitimeالجمعة 10 يوليو 2015 - 11:59 من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
*+طائر النورس+*
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
X-x'
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
amin lharachi
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
همسة دلع
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
doda40dz
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
Jùst Stàŷ ÂlØñè
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
SoNsBiK.
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
اميرتي
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
يمنية وافتخر
الرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_rcapالرجوع إلى الحق فضيلة  Voting_barالرجوع إلى الحق فضيلة  Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
الرجوع إلى الحق فضيلة  Fb110